شبكة ومنتديات شمس الشروق
الصبر والتقوى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الصبر والتقوى 829894
ادارة المنتدي الصبر والتقوى 103798
شبكة ومنتديات شمس الشروق
الصبر والتقوى 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الصبر والتقوى 829894
ادارة المنتدي الصبر والتقوى 103798
شبكة ومنتديات شمس الشروق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



Free CursorsMy
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
ما رايك في المنتدى
منتدى رائع
الصبر والتقوى I_vote_rcap86%الصبر والتقوى I_vote_lcap
 86% [ 6 ]
منتدى ممتاز
الصبر والتقوى I_vote_rcap0%الصبر والتقوى I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
منتدى جيد جدا
الصبر والتقوى I_vote_rcap14%الصبر والتقوى I_vote_lcap
 14% [ 1 ]
منتدى جيد
الصبر والتقوى I_vote_rcap0%الصبر والتقوى I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
منتدى لا يعجبني
الصبر والتقوى I_vote_rcap0%الصبر والتقوى I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 7
المواضيع الأخيرة
» اكثر الاماكن رعبا على كوكبنا
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 11:41 am من طرف عاشق برشلونة

» صور ملابس اطفال
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:54 pm من طرف عاشق برشلونة

» صور اطفال واسمائهم
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:53 pm من طرف عاشق برشلونة

» ملابس روعة
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:51 pm من طرف عاشق برشلونة

» عجائب الدنيا السبع
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:49 pm من طرف عاشق برشلونة

» اجمل مواد التجميل للسيدات ؟؟!!
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:48 pm من طرف عاشق برشلونة

» حنة 2009 بالصور ادخلي وشوفي بنفسك !!!!
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:47 pm من طرف عاشق برشلونة

» جاكيتات سبورت للصبايا
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:47 pm من طرف عاشق برشلونة

» لعبة تحطيم الشاشة وحرقها وتقطيعها وأشياء أخرى ,اللعبة حجمها 1 ميجا فقط , ادخل ومش هتندم .
الصبر والتقوى I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:33 pm من طرف عاشق برشلونة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط (شبكة ومنتديات شمس الشروق على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط شبكة ومنتديات شمس الشروق على موقع حفض الصفحات
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 108 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 12:28 am

 

 الصبر والتقوى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق برشلونة




احترامك لقوانين المنتدى : الصبر والتقوى 111010
عدد المساهمات : 985
تاريخ التسجيل : 24/12/2009
العمر : 36

الصبر والتقوى Empty
مُساهمةموضوع: الصبر والتقوى   الصبر والتقوى I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 2:38 am

إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله.

و بعد :

فإنه لابد لكل مؤمن في سائر أحواله و في كل وقت من ثلاثة أشياء : أمر يمتثله ، و نهي يجتنبه ، و قدر يرضى به (1) ، و هذا في حال الغنى و الفقر، و السفر و الحضر، و الصحة و المرض ، و المنشط و المكره ، و القوة و الضعف ، و الشدة و الرخاء ، و العافية و البلاء ، ذلك بأن لله تبارك و تعالى على عبده حكمين : حكما كونيا قدريا ، و حكما شرعيا دينيا ، فالكوني متعلق بخلقه ، و الشرعي متعلق بأمره { ألا له الخلق و الأمر تبارك الله رب العالمين }[ الأعراف : 54 ].

فأما حكمه الديني الطلبي فهو نوعان ، و هذا بحسب المطلوب : فإذا كان المطلوب محبوبا له سبحانه ، تعين على العبد فعله إما وجوبا و إما استحبابا ، و إذا كان المطلوب مبغوضا له سبحانه تعين على العبد تركه إما تحريما و إما كراهة ، فهذا حكم الله تعالى الشرعي الديني الطلبي الذي تضمن الأحكام التكليفية التي هي محل الثواب و العقاب ، و هي الوجوب و الاستحباب و الكراهة و التحريم.

و أما حكمه الكوني القدري فهو ما يقضيه سبحان على عبده من المصائب التي لا صنع له فيها ، ففرض العبد الصبر عليها ، فتبين حينئذ أن مرجع الدين كله إلى هذه القواعد الثلاث : فعل المأمور ، و ترك المحظور ، و الصبر على المقدور ، و أن العبد لا يستطيع الانفكاك عنها ما دام به رمق من الحياة (2).

و لما كانت حقيقة التقوى هي فعل المأمور و ترك المحظور اتقاءا لغضب الله ، انتضمت هذه القواعد الثلاث في كلمتين اثنتين و هما : الصبر و التقوى (3).

لهذا فإن الله تعالى ذكر الصّبر و التّقوى جميعا و قرن بينهما في غير ما موضع من كتابه الكريم ، و رتّب عليهما منحا جليلة و جوائز عظيمة ، كالنصر على الأعداء و التمكين في الأرض ، و حسن العاقبة ، و الفلاح في الدنيا و الآخرة.

و أعداء المسلمين صنفان : كفار محاربون معاندون و هو ما يسمى بالعدو الخارجي ، و منافقون مظهرون للإسلام مبطنون للكفروهو ما يسمى بالعدو الداخلي.

أما الصنف الأول و هم الكفارالمحاربون
، فقد قال سبحانه و تعالى مخاطبا نبيه الكريم : { إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين * بلى إن تصبروا و تتقوا و يأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسوّمين }[ آل عمران : 124 – 125 ].
و هاتان الآيتان الكريمتان نزلتا في شان وقعة أحد (4) التي دارت رحاها بين النّبي صلى الله عليه و سلم و من معه من المؤمنين من جهة ، و كفار قريش من جهة أخرى ، و قيد الله تعالى فيهما نصره للمؤمنين و هذا بإمدادهم بجند من الملائكة مسومين – أي : معلمين ، عليهم علامات الشجعان – يقاتلون مع المؤمنين ، قيد الله تعالى نصره و إمداده بالملائكة بشرط لزوم الصّبر و التّقوى.

أما الصنف الثاني من المعادين للمؤمنين و هم المنافقون المظهرون للإسلام و الولاء و المبطنون للكفر و العداء ، فقد قال الله تعالى واصفا بعض أحوالهم : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودّوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبرقد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون * ها أنتم أولاء تحبونهم و لا يحبونكم و تؤمنون بالكتاب كله و إذا لقوكم قالوا آمنا و إذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور * إن تمسسكم حسنة تسؤهم و إن تصبكم سيئة يفرحوا بها و إن تصبروا و تتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً إن الله بما يعملون محيط }[ آل عمران : 118 – 120 ].

و في هذه الآيات الكريمة ، و بعد أن عدّد الله مكائد المنافقين ، و بين شدة عداوتهم للمؤمنين ، و شرح ماهم عليه من الصفات الخبيثة ، من حرصهم على إفساد أمور المؤمنين الدينية و الدنيوية ، و محبتهم لمشقة المؤمنين و عنتهم ، و شدة بغضهم لهم ، أمر عباده المؤمنين بالصبر و التقوى ، و أنهم إن قاموا بذلك فلن يضرهم كيد أعدائهم شيئا ، فإن الله عز و جل محيط بهم و بأعمالهم ، و مكائدهم التي يكيدون المؤمنين بها.

و هنا إرشاد عظيم من رب العالمين لعباده المؤمنين إلى استعمال الصّبر و التّقوى للسلامة من شر الاشرار و كيد المنافقين و الفجار (5).

من أجل هذا كله فإنه عندما قدم النّبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه المدينة مهاجرين إليها من مكة ، أمرهم الله عز و جل بلزوم هاتين الخصلتين العظيمتين على سبيل الحتم و الوجوب ، و هذا بعد أن أخبرهم أن أعداءهم من المشركين و أهل الكتاب لابد و أن يؤذوهم بألسنتهم و أيديهم إذاية شديدة ، فقال سبحانه : { لتبلون في أموالكم و أنفسكم و لتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم و من الذين أشركوا أذى كثيرا و إن تصبروا و تتقوا فإن ذلك من عزم الأمور}[ آل عمران : 186 ].
فاستعمل سبحانه لام التوكيد عند إخبارهم بأذى المشركين إيذانا بأن ذلك واقع لا محالة ، ثم قال عندما أمرهم بالصبر و التقوى : { فإن ذلك من عزم الأمور } أي من الأمورالواجبة التي هي عزائم و ليس فيها رخصة بحال من الأحوال.

لهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية في " المجموع " ( 10 / 508 ) : " فالصبر و التقوى يدفع شر العدو المظهر للعداوة : المؤذين بألسنتهم و المؤذين بأيديهم ، و شر العدو المبطن للعداوة و هم المنافقون ، و هذا الذي كان خلق النبي صلى الله عليه و سلم و هديه و هو أكمل الأمور" اه.

و هذا الهدي أيضا هو هدي غيره من الأنبياء ، فهذا موسى صلى الله عليه و سلم نبي الله و كليمه يرشد قومه – و هم بنوا إسرائيل – إلى لزوم هاتين الخصلتين و هم تحت وطأة فرعون و بطشه و جبروته ، يسومهم سوء العذاب يذبح أبناءهم و يستحيي نساءهم ، كما قال سبحانه : { و قال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى و قومه ليفسدوا في الأرض و يذرك و آلهتك قال سنقتل أبناءهم و نستحي نساءهم و إنا فوقهم قاهرون * قال موسى لقومه استعينوا بالله و اصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده و العاقبة للمتقين }[ الأعراف : 127 – 128 ].

و لما أخذ بنو إسرائيل بنصيحة موسى صلى الله عليه و سلم تحقق وعده إياهم بالتمكين و حسن العاقبة ، فقال سبحانه : { و أورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الارض و مغاربها التي باركنا فيها و تمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا و دمرنا ما كان يصنع فرعون و قومه و ما كانوا يعرشون }[ الأعراف : 137 ].

و قوله تعالى : { بما صبروا } أي بصبرهم ، فالباء سببية و " ما " مصدرية.

هذا هو منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله تعالى : ثمرته طيبة ، و عاقبته حسنة ، و سالكه على سبيل أمان و سلامة ، أما من تنكب هذا المنهج المبارك من أصحاب المناهج الدعوية المنحرفة ، فإن مصيره إلى القلاقل و الفتن ، و مآله المصائب و المحن ، و كما قيل في المثل السائر : " لا يُجنى من الشّوك العِنب " و هذا أمر مشاهد معروف و لله الحمد ، قد رأيتموه و أنتم تنظرون .

خُذْ مَا رأيتَ و دعْ شيئا سمعتَ به **** في طلعةِ الشّمسِ ما يُغنيك عن زُحَلْ

و هذا يوسف صلى الله عليه و سلم النبي الكريم الذي قص الله عز و جل علينا قصته في السورة التي تحمل اسم هذا النبي ، و ذكر لنا فيها أذية إخوته و كيدهم له بإلقائه في الجب حسدا من عند أنفسهم ، فصبر على ذلك ، ثم أخذ في الأسر و الرق إلى بيت عزيز مصر ، ثم دعته امرأة العزيز إلى الفاحشة فاتقى الله و امتنع و أبى ، ثم خير بين السجن و الفاحشة فاختار السجن و لبث فيه بضع سنين صابرا محتسبا ، فجعل الله عز و جل عاقبته خيرا بصبره و تقواه ، و أخرجه من ظلمة السجن و جعله في سدة الحكم ، و آتاه العلم و الحكمة.

لهذا قال الله تعالى حاكيا قول يوسف لإخوته عندما دخلوا عليه و هو عزيز مصر فعرفهم و هم له منكرون : { قالوا أئنك لأنت يوسف قال أنا يوسف و هذا أخي قد من الله علينا إنه من يتق و يصبرفإن الله لا يضيع أجر المحسنين }[ يوسف : 90 ] ، فلما صبر صلى الله عليه و سلم على المصائب ، و اتقى الله بترك المعائب بلغ مرتبة المحسنين.

و قد ذكر الله عز و جل في السورة الآنفة الذكر الجائزتين اللتين أكرم بهما نبيه يوسف صلى الله عليه و سلم ، و قرنهما بالإحسان الذي هو ثمرة الصبر و التقوى ، فقال سبحانه : { و لما بلغ أشده آتيناه حكما و علما و كذلك نجزي المحسنين }[ يوسف : 22 ] ، و هذه الجائزة الأولى و هي العلم و الحكمة .

أما الجائزة الثانية و هي الملك و التمكين ، فقد قال سبحانه : { و كذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء و لا نضيع أجر المحسنين }[ يوسف : 56 ].

من أجل ما ذكر فإن الله عز و جل أمر نبيه صلى الله عليه و سلم بالصبر و التقوى بعد أن قصّ عليه قصّة نوح صلى الله عليه و سلم ، ليأتسي به و بغيره من الأنبياء الذين نصرهم الله بصبرهم و تقواهم ، فقال تعالى : { تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت و لا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين }[ هود : 49 ].

فالصبر و التقوى هو طريق الفلاح في الدنيا و الآخرة ، قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا ورابطوا و اتقوا الله لعلكم تفلحون }[ آل عمران : 200 ] ، و الفلاح من الكلمات الجوامع للخير كله ، و تتضمن الفوز بالظفر المرغوب و السلامة من المرهوب (6) ، و بعبارة اخرى دفع كل ضر و جلب كل نفع .

و في خاتمة هذا البحث نسوق كلاما بديعا للإمام ابن القيم ذكره في كتابه " عدة الصابرين " ( ص 6 ) ، قال – رحمه الله تعالى - : " و أخبر [ سبحانه ] أن مع الصبر و التقوى لا يضر كيد العدو و لو كان ذا تسليط ، فقال تعالى : { و إن تصبروا و تتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط } ، و أخبر عن يوسف الصديق أن صبره و تقواه وصلاه إلى محل العز و التمكين ، فقال : { إنه من يتق و يصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين } و علق الفلاح بالصبر و التقوى فعقل ذلك عنه المؤمنون ، فقال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا اصبروا و صابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون } " اه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MaNaR




احترامك لقوانين المنتدى : الصبر والتقوى 111010
عدد المساهمات : 404
تاريخ التسجيل : 24/12/2009
العمر : 28

الصبر والتقوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر والتقوى   الصبر والتقوى I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 9:47 am

الصبر والتقوى Icon_smile موضوع حلوووووووووووو كتيييييييييييير يسلموو خيو عاشق برشلونة موضوع يستاهل الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق برشلونة




احترامك لقوانين المنتدى : الصبر والتقوى 111010
عدد المساهمات : 985
تاريخ التسجيل : 24/12/2009
العمر : 36

الصبر والتقوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر والتقوى   الصبر والتقوى I_icon_minitimeالجمعة يناير 01, 2010 8:39 am

حياك الله منار
بارك الله فيك
دمت بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصبر والتقوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ومنتديات شمس الشروق :: الملتقى العام :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: